استفتاء عفوي.. بقلم ضياء الوكيل*

أرى أنّ من الحكمة السياسية أن تبادر الحكومة الى الغاء قرار الاستقطاع، والإيعاز الى الدوائر المعنية باعادة المبالغ المستقطعة من الرواتب الى أصحابها، والمراجعة والتصحيح من سمات الحكم الرشيد..

أكمل القراءة »

استشراف لمستقبل العلاقات بين بغداد ودمشق.. بقلم ضياء الوكيل*

هل تغيير النظام في دمشق سيوفر فرصة لالتقاء المصالح واعادة بناء العلاقات بين الدولتين الجارتين (العراق وسوريا) أم أن التاريخ سيعيد نفسه ويفرض حقبة جديدة من القطيعة والخلاف والتجاذب قد تستمر لنصف قرن آخر..؟؟

أكمل القراءة »

العراق وسوريا.. بقلم ضياء الوكيل*

الأحداث في سوريا توفر فرصة مهمة للمستوى السياسي في العراق، للمراجعة والتقييم واستنباط الدروس، وفي أجواء بعيدة عن إثارة المخاوف والقلق والتوتر التي تشحن الشارع.. للمزيد مطالعة المنشور على موقع الصفحة وفي زاوية (لمحة تحليل)..

أكمل القراءة »

في التاريخ الخبرة والعبرة.. بقلم ضياء الوكيل

تحديد المسار في سوريا يحتاج الى رجال دولة مخلصين، يخافون الله في شعوبهم، يضمّدون الجراح، ويلملمون الأشلاء والشتات، يعالجون التصدع، ويعيدون بناء الدولة وفق مباديء(الشراكة، والمساواة، وحب الوطن)، رجالٌ يستوعبون دروس الماضي القريب والبعيد، وفيها الخبرة والعبرة والحَذَر، ينظرون إلى المستقبل بعين البصيرة لا البصر.. ففيها المُبتدا أنّى أناخ، وكلّ الباقياتِ لها خَبَر.. للمزيد مطالعة المنشور على موقع الصفحة..

أكمل القراءة »

Aleppo.. بقلم ضياء الوكيل*

إن كان من الواجب (التحسب والحذر، ورفع حالة الإستعداد، لمواجهة أي طاريء) فالمفترض أن يأتي ضمن الاجراءات المطمئنة للحياة العامة، وبعيدا عن إثارة المخاوف والقلق.. للمزيد مطالعة كامل المقال على الصفحة..

أكمل القراءة »

من بين دخّان البنادق4..بقلم ضياء الوكيل*

نحتاج الى الحكمة قبل القوّة، وإلى الإصلاح قبل السلاح، وحكمة القوّة في احترام القانون، واستبداد القوّة في اللجوء الى العنف، وتسعة أعشار الحكمة في أن يكون الإنسان حكيما في الوقت المناسب، وقبل فوات الأوان.. (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ)..(سورة البقرة/ الآية/269) *مستشار وناطق رسمي سابق

أكمل القراءة »

(اللي يحتاجه البيت يحْرَمْ على الجامع)..بقلم ضياء الوكيل*

تعقيب على قرار التبرع(الطوعي)، والإستقطاع من الراتب: إن لم تكونوا قادرين على مساعدة المتقاعدين، وتحسين ظروفهم المعيشية، فلا تقربوا من أرزاقهم ورواتبهم المحدودة، ولا تُثْقِلوا عليهم بالتبرع أو تقديم الطلبات التعجيزية المحرجةِ لهم، والمستفزة لحريتهم الشخصية، اتركوهم وشأنهم، والله لن يتركهم، ولن ينساهم، وهو القادر على بث السكينة والدفأ والرحمة في نفوسهم التي أتعبها الصبر الجميل، وطول الأمل، وخذلان السياسة، وظلم الزمن.. للمزيد مطالعة كامل المقال..

أكمل القراءة »