لم يتعلم الإنسان أنه في الإمكان الوصول إلى اتفاق من دون إشعال حرب في سبيل الوصول إلى السلام، يسخر هواة الدماء والجثث من غاندي ومانديلا. آلة الحرب تدرّ مالاً وأوسمة وجاهاً. ويذهب الملايين إلى النسيان، كما هي عادة البشر منذ الأزل...
أكمل القراءة »ضياء الوكيل
ما الذي حدث..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*
ما حدث هو نتيجة متوقعة لحقبة من التناقضات والصراعات المحتدمة بين مصالح متدافعة، وأجندات متصادمة في محيط سياسي وجغرافي وأمني متوتر وخطير..
أكمل القراءة »دماء الضحايا.. بقلم ضياء الوكيل
إنّها تعلم علم اليقين أنّ دماء الضحايا ستضيع بين القبائل، وستبكي على جثّة القتيل دمعة القاتل...
أكمل القراءة »هدنة ناقصة… بقلم ضياء الوكيل*
هدنة هشّة، وتهدئة مؤقتة، أنهت المعركة ولكنها لن توقف الحرب..
أكمل القراءة »وليست النائحة كالثكلى.. بقلم ضياء الوكيل*
أهلنا في غزّة الجريحة بحاجة إلى إغاثة إنسانية عاجلة، فمن يزكّي المال والشعارات والخطابات بخطوات عملية مفيدة، ويقرن القول بالفعل..؟؟
أكمل القراءة »ما الفائدة..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ما الفائدة أن تكسب مالا وتخسر نفسك، وأن تشتري بيتاً وتبيع وطن...
أكمل القراءة »حرب الصواريخ والأعصاب… بقلم ضياء الوكيل*
المقاومة الفلسطينية تسعى إلى إعادة صياغة خارطة الصراع مع (اسرائيل)، وتوحيد ملفات القضية الفلسطينية، وإنهاء حالة الفصل والتقسيم التي اعترتها خلال الفترة الماضية، وربط المسرح الاستراتيجي الفلسطيني مع بعضه...
أكمل القراءة »فرحة العيد..عشناها صغارا، وذكرناها كهول… بقلم ضياء الوكيل
ذكريات العيد عصيّة على الزمن، ولا يعتريها النسيان، عشناها صغارا، وذكرناها كهول، كانت وستبقى حتّى الأزل المختوم، حاضرة بفرحتها، بضجيج البراءة في ملاعبها، وصدى الأماني في أغانيها، ومن ينسى رائعة أم كلثوم (يا ليلة العيد آنستينا)..
أكمل القراءة »رسائل الدم.. بقلم ضياء الوكيل
الإغتيال السياسي هو اليد الباطشة لأخطبوط القمع والإستبداد...
أكمل القراءة »من دروس المحنة.. بقلم ضياء الوكيل
كشفت لي محنةُ المرض والأيام الصعبة أنّ لديّ الكثيرَ من الأصدقاء، ولكنْ ليسَ لي منَ الإخوانِ إلا القليلَ منَ الأوفياء..!!
أكمل القراءة »