ضياء الوكيل

(سيناريوهات) قراءة وتحليل.. بقلم ضياء الوكيل*

Tweet في (شهر تموز من العام الماضي 2019 ) حللت ضيفا على قناة الجزيرة في الدوحة وبالتحديد (برنامج سيناريوهات) الذي يقدمه المحاور القدير السيّد محمد كريشان، وكان الحديث عن (مستقبل النزاع في اليمن والخليج)، وقدمت قراءتي للموقف عبر ثلاثة سناريوهات متوقعة وكالآتي: السيناريو الأول: الحُدَيْدة مفتاح الحل في اليمن ويمكن أن تكون بوابة للسلام وخطوة أولى لحل النزاع الذي يضمن ...

أكمل القراءة »

الرئيس أردوغان يحوّل “آيا صوفيا” إلى مسجد مجدداً، هل سيعزز ذلك شعبيته؟ بقلم سونر جاغابتاي*

بنى الإمبراطور البيزنطي يوستنيانوس الأول "آيا صوفيا" ككاتدرائية مسيحية في عام 537. وفي عام 1453، حوّلها السلطان العثماني محمد الثاني إلى مسجد بعد فترة قصيرة من انتزاعه المدينة من البيزنطيين. وفي عام 1934، وبعد تفكك السلطنة العثمانية، حوّلت حكومة مصطفى كمال أتاتورك المبنى إلى متحف..

أكمل القراءة »

طائرات بدون طيار لتوصيل عينات Covid-19 واللوازم الطبية في بريطانيا وأوربا..

كشفت وزيرة العلوم البريطانية أماندا سولواي عن تفاصيل المشاريع الثلاثة الجديدة التي تم اختيارها كجزء من مبادرة مشتركة بين وكالة الفضاء البريطانية ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) لإيجاد ودعم التقنيات والخدمات الفضائية التي يمكنها استخدام الطائرات بدون طيار لتقديم الإمدادات الطبية والعينات من ...

أكمل القراءة »

Dead Angles… بقلم ضياء الوكيل

المنجز العسكري المتحقق عام 2017 لم يستثمر سياسيا على الصعيد الوطني، ولكن وظّف دعائيا وانتخابيا على المستوى الحزبي والشخصي، وذلك خطأ إستراتيجي كبير، عرّض النصر إلى...

أكمل القراءة »

تعليب السراب.. بقلم ضياء الوكيل

الحاضر يتم عزله وتطويقه على لوحة من زجاج مسطح يتدحرج فوق مساحتها ولا يقرّ له قرار، والفكر والثقافة أصبحا صورا ملونة على شاشات التلفزيون، والبحث عن الحقيقة وجدها البعض فرصة للظهور، وتعليب السراب في رسائل مسمومة..!!

أكمل القراءة »

ما البديل عن الدولة..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*

تصدّع وإنقسام وهشاشة الدولة في الداخل يستدرج القوى الناعمة والخشنة والعواصف المقتربة من الخارج، وفي إعتقادي لا كرامة لخريطة بلا دولة، ولا حصانة لسلاح بلا دولة، ولا أمان لمواطن بلا دولة، غياب الدولة يعني الفوضى، وتسليم المفاتيح الى المجهول..!!

أكمل القراءة »

لارين* .. بقلم ضياء الوكيل

Tweet لا تخافي يا أميرتي، واطمئنّي، أدري بأنّك تحبين اللهو مع الصغار، وسماع القصص الجميلة، حسنا.. سأقصّ عليكِ قصّةَ ليلى والذئب المُراوغ، وشقاوة القرد اللعوب، والحمائم البيض فوق أهوار الجنوب، أو حكاية الثعلب الماكر والنسر المخيف، وهيبة الجبل المنيف، إضحكي لارين، فعندما تضحكين، يُشْرِقُ العيد في ليالي الأبوّةِ، والكهولة، وذكريات الطفولة، لا عليكِ، وحقّ من لملمَ النورَ والسحرَ في عينيكِ، ...

أكمل القراءة »