مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..
أكمل القراءة »ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل
فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..
أكمل القراءة »يا غزّة.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet كلّ قطرة دمٍ تنزفُ في غزّة الجريحة، شتلة نارٍ في أضلعِ التاريخ المزوّر، والعدالة الذبيحة..
أكمل القراءة »لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..
أكمل القراءة »موسقة الشّعر في نشيد كلكامش..بقلم ضياء الوكيل
لقد غزلتم بنور الحرف وألوانه، صورة نابضة بالحياة والنقاء والجمال، وصافحتم حلاوة الصوت الذي لامس شغاف القلب باحساسه ورقّته، فوهبتم للنشيد بعده الإبداعي المعاصر، وعطره الساحر العذب..
أكمل القراءة »يا نفطنا.. بقلم ضياء الوكيل
كن بلسماً يا نفطنا، أو كُنْ وطنْ، ولا تكن رهبوت، ولا تكون عقربا يا نفطنا، في البدءِ تأكلُ أمّها، وتلدغُ نفسها إن حوصرتْ، وبسمّها تموت.. كن رحمةً يا نفطنا، ولا تكن تابوت..
أكمل القراءة »الذئبُ والأفعى.. بقلم ضياء الوكيل
الفاسدُ سَرطانٌ يَسعى، صِلٌّ تَكْفَلُهُ أفعى، أو ذِئْبٌ يَعْبَثُ في المَرعى، مَجْنُونٌ مَنْ يأمَنُ ذِئباً، أو يَلْبَثُ في حُضْنِ الأفعَى..
أكمل القراءة »خيمةً بوسْعِ حُلْمِ الحليم.. بقلم ضياء الوكيل
سنةٌ أخرى تلفظ أنفاسها الأخيرة، لترقد في متاحف الروح، وشريطِ الذكرياتِ والأغاني والصور..
أكمل القراءة »متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر..
أكمل القراءة »حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل
أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..
أكمل القراءة »