زوايا ميتة

تصعيد أم تهدئة… بقلم ضياء الوكيل*

الإنسحاب الأمريكي من القواعد العسكرية العراقية (خطوة سياسية أمريكية ذات بعد عسكري ميداني)، (تجنبت) فيها واشنطن محاولات (إستدراجها) إلى مواجهة عسكرية لا تريد التورط فيها وتوقيتها لا يخدم مصالحها.. إلا أن ذلك لا ينفي أن التوتر لا زال مخيّما على العراق والمنطقة، والإحتمالات مفتوحة.. واللعبة مستمرة..

أكمل القراءة »

ما بين الوقائي والأمني خطٌ فاصل.. بقلم ضياء الوكيل

الإنسان هو غاية الإجراءات والقوانين وضمان صحته وكرامته وحقوقه هي نقطة الإرتكاز في تحقيق النجاح، والإنسانية هي الخط الفاصل ما بين الوقائي والأمني...

أكمل القراءة »

فسعلةٌ ذابله.. قد تُصْبحُ القاتله… بقلم ضياء الوكيل

Tweet لا تجعل الزفير .. لهاثاً مِنْ سعير.. فسعلةٌ ذابله.. قد تُصْبح القاتله .. ومن وميض الأسى .. سنوقد السِراج.. ووصفةُ الوقايه.. خيرٌ مِنَ العلاج..

أكمل القراءة »

الطاعون… بقلم ضياء الوكيل

قال أحدُ الخائفين ماذا يريد.. هؤلاء العبيد..؟؟ قالوا: لا تكن جبارا عنيد.. هذا صوتٌ من النذر الأولى، سينفخُ في الصور مرتين...

أكمل القراءة »

(تنويمة الجياع) وطواحين الهواء.. بقلم ضياء الوكيل

وما بين الخبز والحرية يفاوض الجياع في العراق طواحين الهواء على طريقة ماري إنطوانيت..!! (وكم في العراق من المضحكات** ولكنه ضحكٌ كالبُكا)..

أكمل القراءة »

وصيّة.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، كلّنا في غدٍ راحلون، (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون)*، وليكن قبري وطن.. وليكن موتي ولادة..

أكمل القراءة »

بطعم الحنظل المُرّ… بقلم ضياء الوكيل

والله.. لا، ليس آدعاءاً أو بَطَرْ، هذهِ صرخةُ مكلوم، ولوعة مهمومٍ يناجي الليل، ويطوي الجناح على نازفٍ في الضلوع، ويجهشُ بصمتٍ يشبهُ العويل، والليل الطويل.. (هلي يا من ضيعوني).. إنّه بكاءٌ بطعم الحنظل المُرّ...

أكمل القراءة »

لمصلحة مَنْ..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

Tweet التظاهرات السلمية تعدّ متنفسا حيويا ورئة آمنة تخفف الضغط عن إحتقان الشارع ومن الخطأ الجسيم استخدام العنف القاتل لفضّها دون إيجاد حلولٍ لأسبابها، وذلك خطأ إستراتيجي يغلق صمام الأمان ويترك المِرْجَلٍ يغلي بالتوتر ويدفع الموقف باتجاه التصعيد والإنفجار.. لمصلحة منْ ..؟؟

أكمل القراءة »