Tweet رغم ضَنَكِ العيش، ومحنة الوباء، وضياع الرجاء، وأزمة الأخلاق، واحتضار الضمير، ما زلتُ أرى الكبرياء والصبر في عيون الفقير، أراهُ يبذلُ النورَ الأخيرَ في مقلتيه، ليرشد المُبْصرين… وهو الضرير..
أكمل القراءة »يا حادي السفر.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet يا حادي السفر.. قل لي بربّك ..هل في العراقِ من موسمٍ للفرح..؟؟ أم أننا من فرط البكاء لمسْنا الدمعَ فانجرح..!! كَذِبٌ، وفسادٌ، وهوانٌ، وخيباتٌ، وترح.. أينَ الفرح..؟؟
أكمل القراءة »عند مشارف الستين.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الحادي.. هذي ركابُك قد أناخت عند مشارف الستين، وبدرُ عمرك يسعى للمُحاق..
أكمل القراءة »من يبيع..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
صرنا قاتلا وقتيل، وما بيننا ألفُ لؤمٍ دخيل...
أكمل القراءة »غزل وأمل.. بقلم ضياء الوكيل
وجهها ساحرٌ كأنّه القمر، وعيناها نجمتان تبحران في غدرانٍ من الكحلِ والندى والمطر، وشعرها منسدلٌ كأنّه الليل في ملتقى السهر...
أكمل القراءة »إصطفاف.. بقلم ضياء الوكيل
وفرحة أمّي بتفوّقي، أكادُ أبْصرُها الآن، والدمع في عينيها، وكلّ شيءٍ لديها، ينبض حبّا أزليّ المدى، ما زال عالقا، بدفاتري وثيابي..
أكمل القراءة »غزوة الخشخاش.. بقلم ضياء الوكيل
أنّ المحلات عادت وفتحت أبوابها وكأن شيئا لم يكن، ولم تعد الخمور منكرا..!! ويبدو أنّهم اشتبهوا في التفسير..!!وليسقط الكونياك والبيره والعرق، وليسلم الخشخاش والبانجو والحشيش، يعيش يا يعيش...
أكمل القراءة »الفاسدون.. بقلم ضياء الوكيل
الفاسدون: شلّةٌ من الأرذلينَ، وبقايا من التتر، كأنّهُم جرادٌ تطايرَ وإنتشر، دفنوا المروءة بين أفخاذ البغايا، وباعوا الأمانةَ عند بازار الغجر...
أكمل القراءة »التاريخ لا يموت… بقلم ضياء الوكيل*
إن تظاهرَ التاريخُ أنّهُ نائمٌ، فلا تصدّقوه، ولا تنظروا صوبَه، سيقذفكم بالنعاسِ، وتبدون صحاةً، وأنتم رقود، والأيامُ تدور، والحادثاتُ جسامُ، والحروب مواجعٌ، ما لهنّ من الدماءِ فطامُ، في كل شبر لها وشمٌ، وآثارٌ وأختام..!!؟؟
أكمل القراءة »عمق الأسى فينا… بقلم ضياء الوكيل
ويمضي قطارُ العمرِ، والأيامُ تطحنُنا طحنَ الرحى، والدمعُ ينعاها ويَبكينا، وما زلنا نلوكُ حصاةَ الصبرِ في فمنا، والخيبةُ الخرساءُ عمقَ الأسى فينا..
أكمل القراءة »