Tweet منْ يُعاتِبُ منْ.. في زمنِ المحنْ..؟؟ صِرْنا نخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ..!! وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواق الفِتَنْ..
أكمل القراءة »المدار .. بقلم ضياء الوكيل
ضباعٌ تعاوت عند أقصى طرفْ،كأنّهم شَتاتُ رجْعٍ وآنجرف، هم يشعرون بجوع البطون، ولا يشعرون بنقص الشرف...
أكمل القراءة »مكر عظيم.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet حين هَوَت مدائن العراق، بدمائِها سابِحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها.. يتلو سورةَ الفاتحه..!!
أكمل القراءة »قال كذلك.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet قال أحدهم: لا زلنا ننتظرُ الصبح، أليس الصبحُ بقريب، قال نعم، وأقربُ من حبل الوريد، ومن ماتَ نحسبهُ شهيد، وإن موعدهُ الجنَّه، قال كذلك.. والميّتُ من مات ضميره، وإكرام الميّت دفنه…
أكمل القراءة »فيروز.. إسطورة الشرق وأميرة القلوب.. بقلم ضياء الوكيل ( مرفق فديو)
صوتها الساحر، المترع بالأناقة والجمال واللحن الشجي، يصافحُ الأسماع، ويأسرُ القلوب، ويكتسح الوجدان، ويورق في حنايا الروح..
أكمل القراءة »مزاد اللصوص.. بقلم ضياء الوكيل
لكم البردي، وأوشال الملح، ودخان التنور، ونكهة السرجين، وبهارات السمك، وخفقة الطير، ودمعة الطين، والناي الحزين، كلّ شيءٍ لكم..!! ولنا أباريق العطر والترياق، والقات والأفيون، والمال والبنون، والليل والسفر، وأنخاب الظفر، قال أحدهم..
أكمل القراءة »ولعلك الآن ترى.. بقلم ضياء الوكيل*
أن العقل يستقصي مدارك،كيف آستطعت أن تجعل الحرفَ بيتاً، والفكر سقوف، كيف آستحال العلمُ سيفاً، ثم كفّاً، وحروف..؟؟
أكمل القراءة »بيروت، سيدةُ المدائنِ والبيوت.. بقلم ضياء الوكيل*( في ذكرى انفجار المرفأ)
هذا موجٌ لا تبحرُ فيهِ الكلمات، هذا جرحُ بيروت، سيّدةُ المدائن والبيوت..
أكمل القراءة »بساط الريح، والعيد الجريح.. بقلم ضياء الوكيل
عشناها صغارا، ونذكرها كهول، هكذا كل الحكايا تبتدي، ثمّ تزول..
أكمل القراءة »الحادي.. بقلم ضياء الوكيل
ماذا تريد أيّها العنيد، وقد شاخت لياليك، وخابت ظنونك، والضغط يوشك أن يخونك...
أكمل القراءة »