يا أيّها الناس.. هذا صوتٌ من النُذُرِ الأولى.. قد جاءكمْ من سبأٍ بنبأٍ يقين .. فمن شاء فَليُبْصِرْ أو يُلقي السمع وهو شهيد .. أنّ المدّ سيطغى.. ويرتفعُ الماء في موجٍ كالجبال، ويغرق مأْرِبُ في رؤياه.. ويسقطُ الحجرُ الأصم.. شرفٌ لنا أنّا أضأنا حيثُما الزمن آدلهم..
شاهد أيضاً
أول راتب وذكريات لا تنسى.. بقلم ضياء الوكيل
لا يخلو العراق من أهل الخير والضمائر الحيّة (والحظ والبخت)كما يقال، لكنهم كالقابضون على الجمر في زمن الفساد والفتنة..