الشهيدة رهف… ( إصحي يابا)…

الشهيدة رهف حسان ووالدها

الشهيدة رهف… ( إصحي يابا)

ضياء الوكيل
الجريح برأسه وأطرافه والمجروح في قلبه وكبده حسّان يبكي طفلته الشهيدة (رهف ) التي رحلت صباح اليوم مع والدتها الحامل (5 أشهر) أثر غارة صهيونية على غزة .. لا تبكي يا حسان فلن تصحو رهف… ولن يسمعك أحد من العرب لأنهم إختاروا أن يتقاتلوا فيما بينهم وتركوا العدو الصهيوني يعربد ويعتدي دون رادع … العرب منقسمون ومنشغلون بتصفية بعضهم البعض..دمائهم مستباحة وأوطانهم محتلة وخزائنهم مستنزفة وعلى حافة الإفلاس… ولا عزاء للشهداء…

شاهد أيضاً

كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل

محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..