الحرب خدعة…


التصريح عن اقتراب معركة تحرير الموصل يفقد القطعات المهاجمة عنصر المباغتة ولا يمكن إدراج تلك التصريحات ضمن الحرب النفسية لأنها لا تستجيب لمبادئ وشروط تلك الحرب..
وبدلا من التصريحات… أعدوا لهم ما استطعتم من قوة وخذوهم على حين غرّة أفضل من المزايدة السياسية عبر وسائل الإعلام فإنها غير مجدية وضررها أكبر من نفعها والإنتخابات لا زالت بعيدة…
ولنتذكر دائما أن الحرب خدعة…

شاهد أيضاً

كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل

محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..