لم يعد داعش بحاجة الى عمليات مركبة ومعقدة… ويكفي تجنيد شخص واحد عبر الانترنيت لينفذ هجوما ارهابيا يقتل فيه 50 شخصا ويصيب بقدرهم كما حدث في اورلاندو بولاية فلوريدا ليلة الأحد 12 حزيران 2016 …
عملية ارهابية هزّت الولايات المتحدة الأمريكية ودفعت أوباما الى القاء خطاب يعزي فيه الشعب الأمريكي ويصف الهجوم بالتطرف والكراهية ويتوعد الارهاب…
داعش تبنى الهجوم الذي نفذه الارهابي (عمر صديقي متين) أمريكي من أصل أفغاني..
فهل يدرك المجتمع الدولي أن التصدي لداعش فيه مصلحة انسانية مشتركة؟؟
وهل يفصح هذا الهجوم عن تحوّل في التكتيك أم شعور بالإحباط ؟؟
(بعض الصور تظهر منفذ الهجوم ومنطقة الحادث وبعض الناجين)
شاهد أيضاً
كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل
محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..