الفيس بوك أصبح وسيلة للتخريب الاجتماعي بعد ان هيمنت عليه جيوش من أجراء المال الفاسد… هؤلاء ليس لهم علاقة بمواقع داعش الألكترونية والصفحات الارهابية المعادية لأن مهمتهم هي مهاجمة كل صفحة رصينة تعبر عن رأي حر مهما كان وطنيا وواقعيا وصحيحا… هذه حرب من نوع آخر حرب القمع والتجهيل وغلق الأبواب وخنق أي متنفس لتبادل الرأي والتواصل الحر… تحياتي لأصحاب العقول المستنيرة والمثقفين والصامتين والمستضعفين والمظلومين والمغلوبين على أمرهم وسط هذه الفوضى..
شاهد أيضاً
كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل
محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..