أي صفقة تتم بين واشنطن وأنقرة حول الوضع في سوريا والعراق فستكون على حساب العراق لأن المتوقع هو قبول أنقرة على مضض وظاهريا بالدور الأمريكي المسنود لقوات حماية الشعب الكردية في معركة الرقة مقابل إطلاق يد تركيا في عملية عسكرية واسعة في سنجار ضد حزب العمال الكردستاني مع بقاء القوات التركية في معسكر زيلكان وفي العمادية (معسكركاني ماسي وقاعدة بامرني) وهذا إحتمال وارد لتسوية جانب من الخلافات بين الطرفين..!!
شاهد أيضاً
من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*
إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..