سحب مهندسي (إكسون موبيل) من البصرة إجراء أمريكي وقائي يندرج تحت عنوان التصعيد ومواصلة الضغط والتهديد وهدفه رفع حدّة التوتر في المنطقة وتجريد الخصوم المحتملين من أوراق اللعب والتأثير في أي نزاع عسكري محتمل وحرق ورقة الرهائن وهي الأضعف في مسرح النزاع المسلح.. المنطقة والعراق أمام سيناريو حرب والأجواء ملبدة بالتوتر والتصعيد فمن يوقف الإنزلاق نحو الركام والحريق..
شاهد أيضاً
من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*
إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..