في التوصيف العسكري فأن عمليات (إرادة النصر) ليست قتالية وإنما تندرج تحت عنوان ( مسح عسكري وتمشيط أمني) وقد يبدو للمتابع إشتراك قوات ضخمة فيها وذلك صحيح ولكن ليس تحسبا لهجوم وشيك إنما استعدادا لمخاطر محتملة يحددها تقدير الموقف القتالي من القيادة العسكرية ..
العمل الإستخباري يواجه تحديات كبيرة لأن سكان المناطق المحررة يترددون في تقديم معلومات بشرية واستخباراتية مهمة لخوفهم من عودة الإرهاب واحتمال تعرضهم للإنتقام من الخلايا الكامنة..
كل ذلك وتفاصيل أخرى ممكن متابعتها في الفديو المرفق أدناه..