حين هَوَت مدائن العراق، بدمائِها سابِحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها.. يتلو سورةَ الفاتحه..!!
أكمل القراءة »ليس خيارا حاسما..(لمحة تحليل) بقلم ضياء الوكيل*
لا يمكن لأي مراقب، أن يتوقع لجوء السيّد الكاظمي الى خيار الصدمة أو الصدام لحلّ هذا الملف الشائك أو غيره من التحديات التي تواجه الدوله، وذلك مستبعد، وليس في أولوياته التي تسعى الى التهدئه وتحاشي التصعيد...
أكمل القراءة »مزامير الساحر الأنيق.. بقلم ضياء الوكيل*
ماكرون ليس جاك دانتون ولا روبسفير، ولا يشبه شارل ديغول، هو تلميذ نجيب في مدرسة العولمة والبراغماتيه، والوجه الأنيق للمشاريع البشعة..!!
أكمل القراءة »قال كذلك.. بقلم ضياء الوكيل
قال أحدهم: لا زلنا ننتظرُ الصبح، أليس الصبحُ بقريب، قال نعم، وأقربُ من حبل الوريد، ومن ماتَ نحسبهُ شهيد، وإن موعدهُ الجنَّه، قال كذلك.. والميّتُ من مات ضميره، وإكرام الميّت دفنه…
أكمل القراءة »الثورة التكنولوجية الجديدة… بقلم عبد المنعم سعيد*
ليس صدفة أن شركات مثل «أمازون» أو «تسيلا» لم تعد تكتفي بالكرة الأرضية، فالأولى بدأت السعي لخلق محطة فضائية على سطح القمر، والأخرى بدأت في إنشاء سفن فضاء للسياحة خارج الأرض بين الكواكب..!!
أكمل القراءة »الطائفية، علّة العلل..!! بقلم ضياء الوكيل*
في العراق هناك من يتشبث بالطائفية، وينام على سريرها، ويتغطى بلحافها، ويبحث في درجها عن حلول لمشاكل الدولة والمجتمع في عصر التكنلوجيا والأرقام..!!
أكمل القراءة »ماكرون وفيروز وآخر الخواتم… بقلم غسّان شربل
يعرف ماكرون أنَّ دولة لبنان الكبير التي أعلنها الجنرال غورو قبل مائة عام تتحشرج وتلفظ أنفاسها. وأنَّ اللبنانيين أمضوا عمرهم بين فشل الزواج واستحالة الطلاق...
أكمل القراءة »يا حسين.. بقلم ضياء الوكيل
الإصلاحُ صدقٌ مع النفس، وعهدٌ مع الله، ونيّةٌ ومروءةٌ وضمير، والدماء شاهدٌ ونذير، والعهدُ كلمة.. وتضحياتٌ ودَين، وهذا هو الطريقُ إلى الله، ومن هنا درب الحسين.. يا حسين...
أكمل القراءة »فيروز.. إسطورة الشرق وأميرة القلوب.. بقلم ضياء الوكيل ( مرفق فديو)
صوتها الساحر، المترع بالأناقة والجمال واللحن الشجي، يصافحُ الأسماع، ويأسرُ القلوب، ويكتسح الوجدان، ويورق في حنايا الروح..
أكمل القراءة »كلاهما قاتل.. بقلم ضياء الوكيل
لأسلحة القتل والجريمة فوّهتان..
أكمل القراءة »