المستشار ضياء الوكيل

الإنسان هو غاية الإجراءات والقوانين وضمان صحته وكرامته وحقوقه هي نقطة الإرتكاز في تحقيق النجاح، والإنسانية هي الخط الفاصل ما بين الوقائي والأمني...

أعلن الجيش الألماني (بونديس فير)، عن اعتزامه تكليف 15 ألف جندي من أجل دعم الإدارات الإقليمية في التصدي لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفق ما نقلت وكالة الأناضول. وفي مؤتمر صحفي عقده في 27 آذار/مالرس الجاري عبر تقنية الفيديو-كونفرانس، قال الفريق مارتن شليز، إنهم يعتزمون الأسبوع المقبل إقامة مراكز تنسيق في 4 مناطق مختلفة بالبلاد، تلبيةً لطلبات المساعدة العاجلة الواردة من ...

لن نتطرق إلى روايات آخر الزمان، التي وإن كانت مؤثرة في جوهر الرؤية لدى العديد من رجال الدين والسياسة الذين يشكلون ما يمكن أن يسمى الطبقة “المذهب ـ سياسية” المهيمنة على القرار في العراق، إلا أنها تتحرك في هامش المخاوف الجادة التي تسيطر على هذه الطبقة وتنسحب من الأطراف المتطرفة إلى المعتدلة فيها، حول وجود مؤامرة ما تدور ضد فكرة ...

هل لجأت أمريكا لأبغض الحلال في علاقتها مع العراق..؟؟ أم أنها تهيأ المسرح الإستراتيجي العراقي والإقليمي والدولي لسيناريو آخر..!!

في الذكرى الأولى لفاجعة عبارة الموصل أعيد نشر مقالتي ( زمن الألم والحزن والدموع)، مع تغريدتي لهذا العام حول نفس الموضوع وبعنوان ( لا تعويض ولا إنصاف ولا عزاء للشهداء وأسرهم) ..

لا تجعل الزفير .. لهاثاً مِنْ سعير.. فسعلةٌ ذابله.. قد تُصْبح القاتله .. ومن وميض الأسى .. سنوقد السِراج.. ووصفةُ الوقايه.. خيرٌ مِنَ العلاج..

الوجه الآخر لغزو العراق وإحتلاله عام 2003، وبعيدا عن شعارات الحرب المعلنة، فأنّ الغزو كان يهدف إلى تغيير أنماط الصراع الدولي، والانقلاب على موازين القوى الإستراتيجية الدولية، وإعادة رسم الخرائط السياسية، والخطوط الحمراء، وإحكام السيطرة على مصادر الطاقة ومركز الثراء الإستراتيجي الأهم في العالم، وأقصد هنا الشرق الأوسط والخليج العربي، على نحو (عاصف وشامل) وبالقوة العسكرية المباشرة..

بعض التصريحات السياسية في العراق بالونات إختبار معبأة بغازات ملونة ولكنها سامّة تصيب المتلقين بعمى مؤقت، وبعضها للمزايدة والإستهلاك الإعلامي، والآخر لتحسين...

قال أحدُ الخائفين ماذا يريد.. هؤلاء العبيد..؟؟ قالوا: لا تكن جبارا عنيد.. هذا صوتٌ من النذر الأولى، سينفخُ في الصور مرتين...

الغريب في هذه المهنة «أن كل شيء يتحوّل إلى أدب» كما قال غارسيا ماركيز، العائد إلى بلدته بعد غياب. وإني خجل بالاعتراف أنه منذ تحول كورونا إلى وباء، لم أعد أتابع ضحاياه بقدر ما صرت أبحث عن أفضل المقالات وأجمل العناوين وأكثر التغطيات مهنيّة. وقد صُعقت بقوة الأدب، لا برهبة الحدث، عندما قرأت عنوان «نيو ستيتسمان» البريطانية «كورونا يغلق العالم». ...