ورأيتُ بغدادَ، وكم تمنيتُ أن اوسّدَ رأسي على راحتيها، لكنها متعبة، ومجروحه، وبحجم الكرامة والمروءة فيها أنّها تنزف بصمت، ولا تستغيث أو تشتكي.. وجفونها على المواجع غافيه، نومة العافيه..
أكمل القراءة »حروب السيطرة.. بقلم ضياء الوكيل*
لم تعد الفتنة (عود ثقاب) ويرمى بكومة من الحطب اليابس، بل أصبحت علم وهندسة واستثمار في صناعة الخراب والفساد والموت..
أكمل القراءة »توازنات هشّة وتحديات خطيرة..بقلم ضياء الوكيل*
لقد تحوّل سقف العراق الى ساحة للصراع وتصفية الحسابات الاقليمية،وإن استمر الوضع على هذا المستوى من التدهور فقد ينهار السقف على رؤوس الجميع..
أكمل القراءة »زمن المصائب والمحن..بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ منْ..؟؟ في زمنِ المصائبِ والمحن، صرنا نخافُ على الوطن من الوطن، وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواق الفِتَنْ..
أكمل القراءة »سيناريوهات محتملة..بقلم ضياء الوكيل*
الحرب ليست وشيكة، وأستبعد الصدام العسكري المباشر ..
أكمل القراءة »هوّن عليك.. بقلم ضياء الوكيل
هوّن عليك .. فأنتَ لا تدري متى الأيامُ تُطفئُ مُقلتيك .. هوّن عليك..!!
أكمل القراءة »صراع الأقوياء..بقلم ضياء الوكيل*
في رأيي أن سوريا ما زالت في التخطيط الاستراتيجي الغربي(هدف تكتيكي)،والخليج هو (الهدف الاستراتيجي)،أمّا العراق فهو (الجائزة الكبرى)،وأتوقع أنّ تكون محافظة الأنبار العراقية (خط التماس) المتقدم والحرج في حروب السيطرة والنفوذ وصراع الأقوياء في المستقبل المنظور..
أكمل القراءة »ثلاثون عاماً على إقامة «حكومة إقليم كردستان»: مستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة والأكراد في العراق..عن (معهد واشنطن)
في ذكرى الانتخابات الأولى في «اقليم كردستان العراق»، يقوم ثلاثة خبراء بتقييم العلاقات الثنائية بين(أمريكا والأكراد) والتحديات السياسية والاقتصادية الداخلية للاقليم..
أكمل القراءة »تأثير العواصف الترابية على مسرح العمليات..بقلم ضياء الوكيل*
في اعتقادي ان رفع حالة الاستعداد والجاهزية القتالية تحبط أية محاولة معادية لاستغلال الظروف الجوية والعواصف الرملية والترابية العنيفة، لكن ذلك لا ينفي أنّ للعواصف تأثيرات تأثيرات صحية كبيرة على التنفس والبصر والمزاج العام للقطعات المقاتلة،وخططها اللوجستية والادارية والتعبوية، وذلك يدخل في عمليات التقييم لمسرح العمليات، وحسابات الموقف القتالي، والمخاطر القائمة والمحتملة..
أكمل القراءة »من العدو..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*
قديما كانوا يصنعون السلاح لشنّ الحروب، والآن يشعلون الحروب ليبيعوا السلاح..!! والشعوب تدفع الثمن، اضطراب وخراب ونهب منظم للثروات،السلاح في أيدي العقلاء للدفاع عن النفس، وفي أيدي المغامرين والطغاة للقمع والقهر والعدوان..
أكمل القراءة »