لاحَ مثل الفجرِ في قوسِ السّما، لامعا بَرّاقْ، كأنّه العراقْ، مفعماً بالنور، مشرقاً بالسنا، هلالاً جميلاً، رشيقَ المُنْحَنَى..*
أكمل القراءة »رسالة سياسية في سياق عسكري.. بقلم ضياء الوكيل*
عملية منخفضة الحدّة وقياسها يحدد حجم الحدث ومساراته( زوارق إلى مدمرات)، وهدف العملية سياسي وان جاء في سياق عسكري...
أكمل القراءة »عهدُ معَ الله.. بقلم ضياء الوكيل
من كان يريد الإصلاح والتغيير ليبدأ بنفسه، فالإصلاحُ صدقٌ مع النفس، وعهدٌ مع الله، ونيّةٌ ومروءةٌ وضمير، والدماءُ شاهدٌ ونذيرْ...
أكمل القراءة »الحكواتي والتحليل.. بقلم ضياء الوكيل
البيئة الحالية في العراق لا تساعد على تقديم (تحليل) مهني، متخصص، ومستقل..!!
أكمل القراءة »إذن: ما العمل..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
في إعتقادي .. لم يعد مجديا تقديم النصح والإستشارة إلى الطبقة السياسية وأصحاب المصالح والقرار، لماذا..؟؟ لأن (طيف واسع) من هذه الطبقة غير مستعد للإصغاء أو الإستماع للرأي المقابل، بل أصبحت التوصيات والإستشارات والدراسات مضيعة للوقت، واستنزاف للجهد، واستغفال للنخب، ومصيرها الإهمال..!! فالأجندات ماضية نحو غايتها، دون الإكتراث لرأي صائب أو الإلتفات لنصيحة وإن كانت مخلصة ومهنية وأمينة، وهذه الحقيقة ...
أكمل القراءة »سناريوهات محتملة..!! بقلم ضياء الوكيل*
إن كان مرضا سيمضي الجميع لمواجهته، أمّا إن كان سلاحا فأن العالم سيجد نفسه أمام زلزالٍ عاصفٍ وخطير، لماذا..؟؟ لأن الأمر سيكون بمثابة محاولة للإنقلاب على إمارة الكون وتلك ليست سببا للحرب بل هي الحرب بذاتها..!!
أكمل القراءة »هل تتخلى واشنطن عن (عين الأسد)..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*
هل سيوافق العراق على تأجير قاعدة (عين الأسد) للأمريكان..؟؟ وما هي أهميتها السياسية والعسكرية والإستراتيجية بالنسبة لواشنطن..؟؟
أكمل القراءة »الملاحة في بحر الدم.. بقلم ضياء الوكيل
منسوب الحيز الإستراتيجي المشترك بين العراق وأمريكا ضاق إلى درجة لم يعد فيها صالحا للملاحة الثنائية دون أن تتعرض للجنوح ولا زال مستمرا في الإنخفاض والإنحسار..!!؟؟
أكمل القراءة »أمير الجلو… بقلم ضياء الوكيل
وليد غازي فرمان.. فنان عراقي مبدع وقدير، يعشق (آلتهُ الجلو)، مخلصا لها، مولعا بها، يحنو عليها مثل أمٍّ حنون، يضمّها براحتيه وكأنّها طفلةٌ صغيرة...
أكمل القراءة »أينَ أنتِ يا غَرِيبه..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
لقد ذوينا وما بنينا للترابِ، والسراب، والصغارُ تفرّقوا في كلّ ديره، هم يُبْصِرُونَكِ يا فقيره، ويلمحون دمعتكِ الكسيره...
أكمل القراءة »