اللجوء إلى الحلول الأمنية لملفات سياسية شائكه، لن يزيد الأمور إلا تدهورا وتعقيدا، وسيرفع من منسوب التوتر والإحتقان في الشارع، ومن تداعياته اتساع دائرة النقمة والغضب واليأس، وتلك قنابل موقوته قد تنفجر إن ارتفعت حرارة الأحداث وإستمر التصعيد، وإن لم نستطيع إيقاف التدهور فعلينا أن لا نتركه يجرفنا نحو الهاوية..!!
شاهد أيضاً
من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*
إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..