لوحة التخويف.. بقلم ضياء الوكيل*

ما يمكن إستخلاصه من تصريحات الرئيس الأمريكي مساء الخميس، أنه لم يركّز على الملف النووي الايراني مقارنة بالملفات الأخرى، لكنه أبقى الباب مواربا للحلول، وذلك يشير إلى أن إدارته قد تعتمد دبلوماسية النفس الطويل، وسياسة الإحتواء والترويض، والتلويح بالعصا والجزره فيما يخص الملف النووي، وإن كانت الجزره معروفه في تفاصيلها، فالمقصود بالعصا هي( إسرائيل)، ولن تكون إيران ميدان الرماية، ولكن من المحتمل أن يكون (العراق) أو (سوريا) لوحة التصويب أو التخويف…

*مستشار وناطق رسمي سابق (2012-2013)

شاهد أيضاً

من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*

إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.