من خذل من..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

غابت الدوله حين استوجب الحضور، وسكت صوتها حين اقتضى التصريح والتوضيح، وفي النهاية حُشِرَت الدولة والسياسه في ماسورة السلاح..!!

من خذل من.. السلاح أم السياسه؟؟ أم كلاهما خذل الشعب المغلوب على أمره..!!

*(مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع وعمليات بغداد)

شاهد أيضاً

من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*

إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..

تعليق واحد

  1. هناك مقولتان الاولى عربية
    والثانيه يهوديه
    العرب يطالبون بدم كليب
    واليهود يطالبون بباب خيبر
    والعملين الذي قام بها العرب
    لكن قاتل كليب لم يعرف إلى ألان
    اشبه بساسة العراق الان يسرقون ويقتلون ولكن الفاعل غير معرف
    لهذا يبقى العراقيون لا يعرفون القاتل ذهب للارجنتين ام عدل وجهته غربا على المتهم بدم كليب
    لاثارة مشاعر الناس لاخذ الثار
    كما يبتدع البعض الان يا لثارات الحسين الكذبه الذي اطلقها المختار وتمسك بها العباسيين
    لكنهم بطريقهم ذبحوا الحسين عشرات المرات
    لكن الخاذل الله ينتقم منه وهو الارجنتين الشرقية
    والمخذول هو الشعب العراقي
    اذا قلنا ساسته لا يصح لانه عملاء لاربع جهات خارج الحدود ولا يهمهم
    ما يحدث الشعب لانهم متخلفون

    تحياتي لك اخ ضياء الوكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.