الإغتيال السياسي هو اليد الباطشة لأخطبوط القمع والإستبداد، ورسالة تخويف دموية، تتحرى الآراء السياسية المعارضة، لدفعها عنوة، وخارج سلطة القانون والدولة، نحو الإنصياع والرضوخ، لسلطة الخوف والقوّة والأمر الواقع…
شاهد أيضاً
من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*
إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..