الحقيقةُ ضحيةَ الحروبِ والعنفِ والطغيان، وتحتاج إلى رأيٍ شجاع، وإرادةٍ ويقين، وذلكَ في جوهرِ الأخلاقِ والدين، وإن كانَ الكذبُ نفاقا وخداعا وتضليل، فإن الحقيقةَ برهانٌ وشهادة ودليل، وحملٌ ثقيل، وبين صخورِها يستوي الصدق، ويَنْبُتُ الإنسان..
شاهد أيضاً
أول راتب وذكريات لا تنسى.. بقلم ضياء الوكيل
لا يخلو العراق من أهل الخير والضمائر الحيّة (والحظ والبخت)كما يقال، لكنهم كالقابضون على الجمر في زمن الفساد والفتنة..