بعد عشرينَ عاماً على الحرب والخراب والدمار اكتشفت أمريكا أنّ شراء أفغانستان أرخص من احتلالها، انحطاطٌ يدعو إلى الرثاء، وخطأٌ أفدحُ من الخطيئة…
شاهد أيضاً
من بين دخّان الحروب(2)..بقلم ضياء الوكيل*
نتائج المعارك والصراعات الكبرى لا يحددها مستوى الضغط والعنف العسكري الذي يمارسه الطرف الأقوى، إنّما بمقدار المقاومة التي يبديها الطرف الأضعف.. وهذه المعادلة تحتكم لشروط موضوعية، وعوامل معقدة من بينها: للمزيد يرجى مطالعة المنشور ..