أخطاء السياسة لا تعالجها اتجاهات التعبئة، قد ترى المدن والشوارع مخفورة عسكريا ولكنها غير محصنة استراتيجيا، صحيح أن الخروقات أمنية لكن البعد السياسي فيها أصيل، وذلك لا ينفي مسؤولية القطعات والتشكيلات في الميدان، رحم الله الشهداء وشافى الجرحى، وحفظ العراق وأهله..
*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع(2012-2013)