بيني وبينك صوتٌ من الله*… بقلم ضياء الوكيل

يا شيخ المروءةِ والرجولةِ والشهامة، يا أكرم الناسِ صبراً واحتمالا وكرامة، بيني وبينكَ صوتٌ من الله، كأنّهُ من ضمير الغيبِ يسألني، ماذا ستفعلُ يا أصدقَ المتعبينَ هوىً..؟؟ وإلى أينَ المفر..؟؟ وأضحى ضحانا دجىً، وجرحاً نازفاً، وكلّ شيءٍ في ذرانا منحدر ..!!

*(مهداة إلى روح والدي رحمه الله ورحم والديكم، وهو يمثل ضمير الغائب في الحوار)

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.