إلى متى..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

إلى متى نبقى ندور في وحشة القبور؟ إلى متى يبقى الغراب ينبش في التراب ليواري سوءة أخيه؟ الى متى يا أرضنا الطيّبة.. يا خربة؟؟

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.