عندما تجري الحسابات على الظاهر من جبل الجليد وتتجاهل الغاطس وهو الأخطر، سنرى تسويات واتفاقات تشبه الهدنه أو المهديء الذي يسكّن الألم ولا يعالج أسبابه، وتظل الأزمات المؤجلة مثل القنابل الموقوته في بيئة محفوفة بكل أسباب التوتر والخطر ودواعي الانفجار، الحمل أثقل من الرافعه..(سنجار والمقدادية وميسان) نموذج..
*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع وعمليات بغداد