يا حادي السفر،يا قلقاً ما لهُ مستقر، قل لي بربّك ماذا تُريد.؟ وإلى أينَ المفر.؟ ستونَ عاماً وأنتَ تحرِثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ من الموجعاتِ نازفٌ جريح،يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي،كي أستريح..
شاهد أيضاً
لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..