الهجوم الصاروخي الإيراني على مدينة أربيل ينتهك سيادة العراق ويسيء الى علاقات حسن الجوار بين البلدين الجارين، ايران تحاول تغيير قواعد اللعبة في المنطقة، وتلجأ الى البدائل الأقل كلفة على الصعيدين.. السياسي والعسكري، والعراق يتحول الى ساحة لتصفية الحسابات وخط تماس متقدم لمحاور الصراع الإقليمي والدولي، وصندوق بريد للقوى المتصارعة في المنطقة، ولا فرق هنا بين قصف تركي أو ايراني فكلاهما انتهاك لسيادة العراق.. (للمزيد في الفديو المرفق أدناه):
*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع..