وليمة مسمومة..بقلم ضياء الوكيل*

الطائفية تعاود الظهور من جديد، مع تزايد المغامرين،وتراجع العقلاء، صحيح أن هناك من يسيء، وسيجد من يرد عليه، وهذا هو المطلوب، مشاغلة المجتمع والضغط عليه، فلا تشاركوا في هذه الوليمة المسمومة، ومن يشارك كمن يطوّقُ خصرهُ بحزام ٍناسف، أو يزرع عبوة في جسد الوطن الجريح..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

من بين دخّان البنادق..بقلم ضياء الوكيل*

إن نجت من هذه الفرضية فذلك ليس لقوة فيها، إنّما لضعف عند خصومها..

تعليق واحد

  1. ياسين الحديدي

    تحية الاستاذ العزيز البداية والتاسيس طائفي امريكيا تستمد سياستها من الام بريطانيا وشعارها فرق تسد ومن يقتل هم عراقيين وليس امريكان ولايهمها غير خبثها ولو رجعنا الي البداية في الاحتلال البريطاني لوجدن التشابة الاحتلال بداء من الفاو من الطرفيين عند احتلال كركوك 1918 تم تشكيل اول مجلس لواء كركوك من 12 عضو تم تشكيله قوميا 6 كرد 3 تركمان 1عربي 1 مسيحي واحد يهودي وفي 2003 من 36 الغلبة للكرد وعرب سنة وعرب شيعة وتركمان سنة وتركمان شيعة وحتي المسيحيين بروتستاني وكاثلوكي تكوين الاحزاب طائفي يستغلون المذهب حاضنة لهم فلا عجب بعد ان خفت في السنوات الاخيرة اعادوا النفخ بالنار ووصلت الي مرحلة جديدة الشيعة فيما بينهم والكرد والسنة احزاب بلا مباديئ وطنية احزاب مصالح ومنافع الكل اساسا لايعمل ا من اجل ابناء قوميته او مذهبه ويخدعون الناس بالشعارات المجردة الم ييصفوا العراق بالكعكة في عرس كل يقتطع لنفسه تقديري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.