هوّن عليك.. بقلم ضياء الوكيل

إيهٍ أبا عمّار.. ستونَ عاماً مضينَ، كأنّها والدهرُ حربٌ عليك، والصبرُ يَنزِفُ في جانحيك، وأنتَ لا تدري متى الأيامُ تطفئُ مقلتيك، هوّن عليك..

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.