يا ذُرَى وجعي وعَافيتي..بقلم ضياء الوكيل

بغداد.. يا موطنَ التاريخِ، وبذرتهِ الأولى، يا تاجَ كلّ كنوز الأرضِ والمدنِ، يا ظهرِيَ المكسورِ بالحسرات، يا ذُرى وجعي وعافيتي، ويا مُنتهى شجني، يا صيحةً في ضمير الناس أسمعها، ويهتزّ لصوتها خاشعاً بدني، عليكِ سلامُ الله سيّدتي، عوفيتِ من الأوجاعِ يا وطني..

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.