لكل ظاهرة ظلّ آخر، ولكلّ فعلٍ ردّ فعل، وموروث السياسة الغربية المنحازة بشكل أعمى للعدوان الصهيوني وجرائمه البشعة، ستنتهي الى مزيد من الاضطراب والفوضى، ونمو التطرف والكراهية والثأر، وغياب الأمن والاستقرار في المنطقة، ولن تكون امريكا والغرب ومصالحهما في مأمن من تداعيات ومخاطر هذا الحريق الكبير..
*مستشار وناطق رسمي سابق