من يطلع على تاريخ (كيان الاحتلال الصهيوني) في فلسطين، ويقرأ مذكرات(قادته السياسيين والعسكريين) من السفاحين والقتلة، لا يستبعد ضلوع العدو في قصف (مجدل شمس)، فهذا الحادث فيه خلطة خبيثة، وأهداف ماكرة، لا تجتمع إلا للشياطين من أحفاد بني النضير وقريظة، وإخوة القردة والخنازير في تل أبيب، كلّ ما يزعمه الإحتلال المجرم محض أكاذيب، وكيد ساحرٍ مشعوذ، ومكر شيطانٍ رجيم، وهي مرفوضة قطعا، وأوهام البرابرة، والنازيون الجدد، ستسحق تحت أقدام المقاومة الفلسطينية الباسلة..
*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع وقيادة العمليات