من بين دخّان الحروب(2)..بقلم ضياء الوكيل*

نتائج المعارك والصراعات الكبرى لا يحددها مستوى الضغط والعنف العسكري الذي يمارسه الطرف الأقوى، إنّما بمقدار المقاومة التي يبديها الطرف الأضعف، وهذه (المعادلة أو الفرضية) لم تأتي من فراغ، وتحتكم لشروط موضوعية، وعوامل معقدة من بينها:(تماسك الداخل، الإجماع الوطني، الشرعية، القانونية، الأخلاقية، الاستعداد لدفع الثمن) وهو باهظ بكلّ تأكيد..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.