العراق وسوريا.. بقلم ضياء الوكيل*

الأحداث في سوريا توفر فرصة مهمة للمستوى السياسي في العراق، للمراجعة والتقييم واستنباط الدروس، وبناء رؤية سياسية تتعاطى مع تطورات الأوضاع في المنطقة بما يخدم مصالح العراق وشعبه، وفي أجواء بعيدة عن إثارة المخاوف والقلق والتوتر التي تشحن الشارع، ومن الحكمة عدم التدخل في الشؤون الداخلية لهذا البلد العربي أو في غيره، وهذا استحقاق دستوري وليس رأي سياسي، وسيف ذو حدّين، لأنه يفتح الباب للآخرين للتدخل في شؤون العراق..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع وقيادة العمليات

شاهد أيضاً

من بين دخّان الحروب(2)..بقلم ضياء الوكيل*

نتائج المعارك والصراعات الكبرى لا يحددها مستوى الضغط والعنف العسكري الذي يمارسه الطرف الأقوى، إنّما بمقدار المقاومة التي يبديها الطرف الأضعف.. وهذه المعادلة تحتكم لشروط موضوعية، وعوامل معقدة من بينها: للمزيد يرجى مطالعة المنشور ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.