أمنيات في العام الجديد 2025..بقلم ضياء الوكيل*

سنةٌ أخرى تتوارى خلفَ أسوار الزمن، مثقلةً بالصبر والأمل والهموم، وما هان من الدنيا، وما سوف يهون، وما زلنا نكابر فوق طوفان الأماني والألم، نحلم ونأمل أن يكون العام الجديد أفضل من السنة الهاربة، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطن، تضمّهم بسلامٍ ومحبّة، وتضمنُ لهم خبزاً وعدلاً وكرامة، وشعب العراق الطيّب الكريم يستحق أكثر من ذلك بكثير، وأخيرا ندعو الله أن تنتهي محنة أهلنا المظلومين في غزة الجريحة، كل عام والعراق وأهله بألف ألف خير إن شاء الله تعالى..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

(اللي يحتاجه البيت يحْرَمْ على الجامع)..بقلم ضياء الوكيل*

تعقيب على قرار التبرع(الطوعي)، والإستقطاع من الراتب: إن لم تكونوا قادرين على مساعدة المتقاعدين، وتحسين ظروفهم المعيشية، فلا تقربوا من أرزاقهم ورواتبهم المحدودة، ولا تُثْقِلوا عليهم بالتبرع أو تقديم الطلبات التعجيزية المحرجةِ لهم، والمستفزة لحريتهم الشخصية، اتركوهم وشأنهم، والله لن يتركهم، ولن ينساهم، وهو القادر على بث السكينة والدفأ والرحمة في نفوسهم التي أتعبها الصبر الجميل، وطول الأمل، وخذلان السياسة، وظلم الزمن.. للمزيد مطالعة كامل المقال..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.